الرئيسية
أحدث الصور
من طرف [img]http://ggmedia.gazayerli.net/photo.aspx?ID=122415&ImageWidth=240[/img]
ضم المنتخب المثالى الذى اختاره رواد موقع الاتحاد الأوروبى لكرة القدم «ويفا» لعام ٢٠١٠ ستة لاعبين من المنتخب الإسبانى المتوج بلقب مونديال جنوب أفريقيا ومثلهم من فريق برشلونة الإسبانى، واختير كل من إيكر كاسياس وجيرارد بيكيه وكارلس بويول وتشافى هيرنانديز وأندريس إنييستا وديفيد فيا، فى الاستطلاع الذى شارك فيه ٤١٠ آلاف شخص، واختاروا بويول أيضاً قائداً للفريق المثالى والبرتغالى جوزيه مورينيو مدرباً له، وهى المرة السادسة على التوالى التى يظهر فيها اسم قائد برشلونة فى قائمة المنتخب المثالى الأوروبى «الذهبى»، فى حدث لم يسبق له مثيل، فيما اختير مورينيو كأفضل مدرب للمرة الرابعة، وسيمنح «ويفا» ١٠٠ ألف يورو لبويول كقائد للفريق، تخصص لأهداف خيرية عبر اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وعلى مستوى الأندية كان برشلونة الإسبانى هو الأكثر تمثيلاً بواقع ستة لاعبين، يليه ريال مدريد وإنتر ميلان بطل الثلاثية فى الموسم الماضى بواقع لاعبين لكل فريق، وضم الفريق المثالى للويفا لعام ٢٠١٠ كلا من: كاسياس (ريال مدريد)، البرازيلى مايكون (إنتر ميلان)، بيكيه (برشلونة)، بويول (برشلونة)، الإنجليزى آشلى كول (تشيلسى)، البرتغالى كريستيانو رونالدو (ريال مدريد)، تشافى (برشلونة)، الهولندى ويسلى شنايدر (إنتر ميلان) وأندريس إنييستا (برشلونة)، وأخيراً الأرجنتينى ليونيل ميسى (برشلونة).
على صعيد متصل، توج النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو، أمس الأول، بجائزة اللاعب رقم واحد فى دورى الأبطال لموسم ٢٠٠٩- ٢٠١٠ عبر استفتاء شارك فيه قراء صحيفتى «لاجازيتا ديللو سبورت» الإيطالية و«ماركا» الإسبانية ذائعتى الصيت فى المجال الرياضى، وتفوق كريستيانو على الأرجنتينى ليونيل ميسى، مهاجم برشلونة، الذى حاز على الجائزة فى موسم ٢٠٠٨-٢٠٠٩ الذى توج فيه الفريق الكتالونى باللقب.
ورغم خروج النادى الملكى من دور الـ١٦ لبطولة دورى أبطال أوروبا الموسم الماضى على يد أوليمبيك ليون الفرنسى، فإن كريستيانو حاز معظم أصوات الصحيفتين الشهيرتين (نحو ٢٣٠ ألف صوت).
ونشرت صحيفة «لاجازيتا»، أمس الأول، صورة كبيرة لكريستيانو وهو يرفع الجائزة، مشيرة إلى تفوقه على نجوم كبار أمثال ميسى صاحب المركز الثانى، والأرجنتينى دييجو ميليتو نجم هجوم إنتر ميلان حامل لقب دورى الأبطال، وقالت الصحيفة: «كريستيانو يرغب فى عرش ميسى ورغم فشل ريال مدريد فى التفوق على برشلونة، فإن رونالدو بدأ يشعر بالرضا لهذا التفوق»، وتشير الصحيفة إلى أنه بعد مرور ست جولات من بطولة دورى الأبطال هذا الموسم، فإن الساحر الأرجنتينى يتفوق بفارق واضح (٦٩ ألفا و٨٤٤ صوتا) عن نجم نجوم إنتر، الكاميرونى صامويل إيتو (٥٠ ألفا و٩٥٧ صوتا)، ويحل كريستيانو فى المرتبة الثالثة بواقع (٤٩ ألفا و٧٤٤ صوتا)، لكن الصحيفة تابعت أن «التحدى مازال مفتوحاً»، خاصة بين نجمى قطبى الكرة الإسبانية.
فى شأن مختلف، أبدى مورينيو مؤخراً انزعاجه من العواقب التى تتسبب فيها تصريحاته ضد التحكيم، بعد أن ذكر أن هناك لوائح تطبق عليه وأخرى تطبق على بقية المديرين الفنيين فى هجوم واضح على الاتحاد الإسبانى لكرة القدم، وطالب جوزيه الحكام بالاعتراف بأخطائهم، وقال مدرب «ويفا» لـ٢٠١٠: «لا أشكك فى نزاهة الحكام، لكن هناك أشياء واضحة، وغير المنافقين لا يعانون من مشكلة فى الحديث عنها، لقد رأيت مباراة فريقى أمام ألميريا ككثيرين غيرى، والقول إنه كانت هناك ركلات جزاء واضحة لم يحتسبها الحكم ليس إهانة أو انتقادا، إنه شىء واضح رأيناه جميعاً»، واعتبر مورينيو «أن الحكاية تتكرر» من إمكانية معاقبته من جديد بسبب تصريحاته كما حدث قبل شهرين، وأضاف: «هناك لائحة لى وأخرى لبقية المدربين، ولا أفكر فى إمكانية أن يتغير الأمر».
من جانب آخر، أشارت تقارير صحفية إلى إمكانية رحيل مورينيو فى الانتقالات الصيفية المقبلة عن فريق ريال مدريد بعد أن تولى تدريبه مطلع الموسم الجارى فقط، وقال تقرير لموقع «جوول» العالمى مشكلات مورينيو المتكررة مع إدارة ناديه خاصة المدير العام للفريق خورخى فالدانو قد تدفعه للرحيل مبكراً، وذكر التقرير أن مورينيو يشعر بخيبة أمل وغضب من تصرفات إدارة ناديه فى الأسابيع الأخيرة، وبدأ التفكير فى مستقبله بعد أن فشلت إدارة النادى فى تنفيذ طلباته بالتعاقد مع مهاجم قوى لتعويض النقص الهجومى الكبير الذى يعانيه الفريق، بالإضافة لرفضها تجديد تعاقد المدافع «بيبى»، فضلاً عن تدخل فالدانو فى بعض الأمور الفنية للفريق فى المباريات الأخيرة.
وأضاف التقرير: «مورينيو يشعر بأن إدارة ناديه ليست لديها نية للتصحيح وتنفيذ طلباته، ولذا فقد بدأ التفكير فى الرحيل عن (سانتياجو برنابيو) لاسيما أنه سيجد وجهته المقبلة سريعاً فى ظل رغبة كل من ناديى مانشستر سيتى الإنجليزى وإنتر ميلان الإيطالى الذى قاده للثلاثية فى الموسم الماضى فى الحصول على خدماته».
ضم المنتخب المثالى الذى اختاره رواد موقع الاتحاد الأوروبى لكرة القدم «ويفا» لعام ٢٠١٠ ستة لاعبين من المنتخب الإسبانى المتوج بلقب مونديال جنوب أفريقيا ومثلهم من فريق برشلونة الإسبانى، واختير كل من إيكر كاسياس وجيرارد بيكيه وكارلس بويول وتشافى هيرنانديز وأندريس إنييستا وديفيد فيا، فى الاستطلاع الذى شارك فيه ٤١٠ آلاف شخص، واختاروا بويول أيضاً قائداً للفريق المثالى والبرتغالى جوزيه مورينيو مدرباً له، وهى المرة السادسة على التوالى التى يظهر فيها اسم قائد برشلونة فى قائمة المنتخب المثالى الأوروبى «الذهبى»، فى حدث لم يسبق له مثيل، فيما اختير مورينيو كأفضل مدرب للمرة الرابعة، وسيمنح «ويفا» ١٠٠ ألف يورو لبويول كقائد للفريق، تخصص لأهداف خيرية عبر اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وعلى مستوى الأندية كان برشلونة الإسبانى هو الأكثر تمثيلاً بواقع ستة لاعبين، يليه ريال مدريد وإنتر ميلان بطل الثلاثية فى الموسم الماضى بواقع لاعبين لكل فريق، وضم الفريق المثالى للويفا لعام ٢٠١٠ كلا من: كاسياس (ريال مدريد)، البرازيلى مايكون (إنتر ميلان)، بيكيه (برشلونة)، بويول (برشلونة)، الإنجليزى آشلى كول (تشيلسى)، البرتغالى كريستيانو رونالدو (ريال مدريد)، تشافى (برشلونة)، الهولندى ويسلى شنايدر (إنتر ميلان) وأندريس إنييستا (برشلونة)، وأخيراً الأرجنتينى ليونيل ميسى (برشلونة).
على صعيد متصل، توج النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو، أمس الأول، بجائزة اللاعب رقم واحد فى دورى الأبطال لموسم ٢٠٠٩- ٢٠١٠ عبر استفتاء شارك فيه قراء صحيفتى «لاجازيتا ديللو سبورت» الإيطالية و«ماركا» الإسبانية ذائعتى الصيت فى المجال الرياضى، وتفوق كريستيانو على الأرجنتينى ليونيل ميسى، مهاجم برشلونة، الذى حاز على الجائزة فى موسم ٢٠٠٨-٢٠٠٩ الذى توج فيه الفريق الكتالونى باللقب.
ورغم خروج النادى الملكى من دور الـ١٦ لبطولة دورى أبطال أوروبا الموسم الماضى على يد أوليمبيك ليون الفرنسى، فإن كريستيانو حاز معظم أصوات الصحيفتين الشهيرتين (نحو ٢٣٠ ألف صوت).
ونشرت صحيفة «لاجازيتا»، أمس الأول، صورة كبيرة لكريستيانو وهو يرفع الجائزة، مشيرة إلى تفوقه على نجوم كبار أمثال ميسى صاحب المركز الثانى، والأرجنتينى دييجو ميليتو نجم هجوم إنتر ميلان حامل لقب دورى الأبطال، وقالت الصحيفة: «كريستيانو يرغب فى عرش ميسى ورغم فشل ريال مدريد فى التفوق على برشلونة، فإن رونالدو بدأ يشعر بالرضا لهذا التفوق»، وتشير الصحيفة إلى أنه بعد مرور ست جولات من بطولة دورى الأبطال هذا الموسم، فإن الساحر الأرجنتينى يتفوق بفارق واضح (٦٩ ألفا و٨٤٤ صوتا) عن نجم نجوم إنتر، الكاميرونى صامويل إيتو (٥٠ ألفا و٩٥٧ صوتا)، ويحل كريستيانو فى المرتبة الثالثة بواقع (٤٩ ألفا و٧٤٤ صوتا)، لكن الصحيفة تابعت أن «التحدى مازال مفتوحاً»، خاصة بين نجمى قطبى الكرة الإسبانية.
فى شأن مختلف، أبدى مورينيو مؤخراً انزعاجه من العواقب التى تتسبب فيها تصريحاته ضد التحكيم، بعد أن ذكر أن هناك لوائح تطبق عليه وأخرى تطبق على بقية المديرين الفنيين فى هجوم واضح على الاتحاد الإسبانى لكرة القدم، وطالب جوزيه الحكام بالاعتراف بأخطائهم، وقال مدرب «ويفا» لـ٢٠١٠: «لا أشكك فى نزاهة الحكام، لكن هناك أشياء واضحة، وغير المنافقين لا يعانون من مشكلة فى الحديث عنها، لقد رأيت مباراة فريقى أمام ألميريا ككثيرين غيرى، والقول إنه كانت هناك ركلات جزاء واضحة لم يحتسبها الحكم ليس إهانة أو انتقادا، إنه شىء واضح رأيناه جميعاً»، واعتبر مورينيو «أن الحكاية تتكرر» من إمكانية معاقبته من جديد بسبب تصريحاته كما حدث قبل شهرين، وأضاف: «هناك لائحة لى وأخرى لبقية المدربين، ولا أفكر فى إمكانية أن يتغير الأمر».
من جانب آخر، أشارت تقارير صحفية إلى إمكانية رحيل مورينيو فى الانتقالات الصيفية المقبلة عن فريق ريال مدريد بعد أن تولى تدريبه مطلع الموسم الجارى فقط، وقال تقرير لموقع «جوول» العالمى مشكلات مورينيو المتكررة مع إدارة ناديه خاصة المدير العام للفريق خورخى فالدانو قد تدفعه للرحيل مبكراً، وذكر التقرير أن مورينيو يشعر بخيبة أمل وغضب من تصرفات إدارة ناديه فى الأسابيع الأخيرة، وبدأ التفكير فى مستقبله بعد أن فشلت إدارة النادى فى تنفيذ طلباته بالتعاقد مع مهاجم قوى لتعويض النقص الهجومى الكبير الذى يعانيه الفريق، بالإضافة لرفضها تجديد تعاقد المدافع «بيبى»، فضلاً عن تدخل فالدانو فى بعض الأمور الفنية للفريق فى المباريات الأخيرة.
وأضاف التقرير: «مورينيو يشعر بأن إدارة ناديه ليست لديها نية للتصحيح وتنفيذ طلباته، ولذا فقد بدأ التفكير فى الرحيل عن (سانتياجو برنابيو) لاسيما أنه سيجد وجهته المقبلة سريعاً فى ظل رغبة كل من ناديى مانشستر سيتى الإنجليزى وإنتر ميلان الإيطالى الذى قاده للثلاثية فى الموسم الماضى فى الحصول على خدماته».