ودع منتخب مصر لكرة اليد منافسات كأس العالم بالسويد، بعد الخروج من الأدوار التمهيدية ومواجهة البحرين، أمس، فى ختام مباريات المجموعة الأولى، وسيخوض يوم ٢٢ أولى مبارياته فى بطولة كأس الرئيس لتحديد المركزين الثالث عشر والرابع عشر، وفى حالة خسارته سيلعب يوم ٢٤ على المركزين ١٥ و١٦، وخيمت حالة من الحزن على بعثة المنتخب بعد الخسارة القاسية أمام إسبانيا أمس الأول (١٨/٣١).
ويسعى الألمانى «لوميل»، المدير الفنى، لعلاج اللاعبين نفسياً، أملاً فى الفوز ببطولة كأس الرئيس واحتلال المركز الثالث عشر والتقدم مركزاً عن البطولة الماضية، ووفقاً لمحمود حسين، المدير الإدارى، فإن لوميل حرص بعد اللقاء على شرح الأخطاء التى وقعوا فيها، وأشاد فى الوقت نفسه بمحاولاتهم للظهور بمظهر طيب أمام بطل العالم.
وقال سامى محمد على، مدير المنتخبات الوطنية: «المنتخب كافح من أجل مسايرة الإسبان، ولكنه أصيب بالإحباط بعد ربع الساعة الأول لفارق الإمكانات الكبيرة وعدم قدرتهم على مجاراتهم فنياً وبدنياً، وهو ما تسبب فى زيادة الفارق، ورفض اتهام اللاعبين بالتخاذل أو التقصير، خاصة أنهم قدموا أفضل ما لديهم، كما رفض اتهام لوميل بأنه مدرب أحمال فقط. وأضاف أن هذا المنتخب هو أمل كرة اليد المصرية، شريطة إعداده بشكل قوى وتأهيله حتى يتمكن من اجتياز التصفيات المؤهلة لأولمبياد لندن، وتفوقت فرنسا على ألمانيا ٣٠/٢٣ وتونس على البحرين ٢٨/٢١.
ويسعى الألمانى «لوميل»، المدير الفنى، لعلاج اللاعبين نفسياً، أملاً فى الفوز ببطولة كأس الرئيس واحتلال المركز الثالث عشر والتقدم مركزاً عن البطولة الماضية، ووفقاً لمحمود حسين، المدير الإدارى، فإن لوميل حرص بعد اللقاء على شرح الأخطاء التى وقعوا فيها، وأشاد فى الوقت نفسه بمحاولاتهم للظهور بمظهر طيب أمام بطل العالم.
وقال سامى محمد على، مدير المنتخبات الوطنية: «المنتخب كافح من أجل مسايرة الإسبان، ولكنه أصيب بالإحباط بعد ربع الساعة الأول لفارق الإمكانات الكبيرة وعدم قدرتهم على مجاراتهم فنياً وبدنياً، وهو ما تسبب فى زيادة الفارق، ورفض اتهام اللاعبين بالتخاذل أو التقصير، خاصة أنهم قدموا أفضل ما لديهم، كما رفض اتهام لوميل بأنه مدرب أحمال فقط. وأضاف أن هذا المنتخب هو أمل كرة اليد المصرية، شريطة إعداده بشكل قوى وتأهيله حتى يتمكن من اجتياز التصفيات المؤهلة لأولمبياد لندن، وتفوقت فرنسا على ألمانيا ٣٠/٢٣ وتونس على البحرين ٢٨/٢١.